غريب الدار


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارةالمنتدي
غريب الدار


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارةالمنتدي
غريب الدار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غريب الدار

غريب الدار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير
Admin
المدير


عدد المساهمات : 1925
تاريخ التسجيل : 06/07/2009
العمر : 67
الموقع : غريب الدار 92

هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود  Empty
مُساهمةموضوع: هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود    هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود  Icon_minitimeالإثنين فبراير 21, 2011 12:05 am

هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود



رأت صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية إن استعمال الولايات المتحدة حق النقض 'الفيتو' على مشروع قرار التنديد بإسرائيل بشأن الاستيطان، هو استعمال مُضر بأمن إسرائيل وسمعة الولايات المتحدة.


وقال الكاتب جدعون ليفي في مقال نشر في 'هآرتس' اليوم الأحد، في نهاية الأسبوع انتسب عضو جديد إلى الليكود، لا لمجرد الحزب الحاكم بل لأشد أقسامه صقرية. بين تسيبي حوطوبلي وداني دانون – إن براك أوباما يلتف من اليمين على دان مريدور وميخائيل ايتان ويُضعف موقفهما.


وأضاف أن قرار النقض الأول الذي استعملته الولايات المتحدة في فترة ولايته -وهو الذي وعد أوباما بأن لا يستعمله كأسلافه– هو قرار نقض لاحتمال التغيير والوعد به، قرار نقض للأمل. إنه قرار نقض ليس ودّيا لإسرائيل، يؤيد المستوطنين واليمين الإسرائيلي، هما فقط.

وتابع الكاتب: لن تساعد التواءات السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة، ولن يساعد كلام شكر ديوان رئيس الحكومة، الحديث عن خطوة ليست أقل من عداء لإسرائيل. فأميركا، المتعلقة بها إسرائيل أكثر مما كانت دائما، قالت نعم للمستوطنات. هذا هو المعنى الوحيد للقرار، وبذلك أيدت المشروع الأشد إضرارا بإسرائيل.

لقد فعلت هذا في الوقت الذي تهب فيه رياح تغيير في الشرق الأوسط، ويُسمع وعد بالتغيير من أميركا– لكنها سادرة، في ردودها الآلية وتأييدها الأعمى لإسرائيل الاستيطانية. ليست هذه أميركا التي تستطيع أن تغير مكانتها بين شعوب المنطقة. إن إسرائيل وهي معزولة في العالم وجدت نفسها مرة أخرى تعتمد على أميركا وحدها.

وقال: كان هذا يجب أن يقلق كل إسرائيلي. أهكذا نحن؟ معزولون ومُقصون؟ وكل ذلك بسبب الاستمرار على ذلك المشروع الخاسر؟ أهو يساوي هذا الثمن حقا؟ هل الأمم المتحدة الجوفاء والعالم كله ضدنا؟ لن نستطيع إلى الأبد أن نتدثر بهذه القبة الحديدية الجوفاء، حتى نفتح أعيننا ونفهم أنه إذا لم توجد دولة، سوى أميركا الضعيفة، تؤيد ضلالتنا هذه، فإن شيئا أساسيا مخطوء عندنا.

وأشار ليفي إلى أن إسرائيل التي تتلقى التنديد من العالم كله وتستمر في غيّها، هي دولة فقدت الصلة بالواقع. وهي دولة ستجد نفسها في النهاية أيضا متروكة لمصيرها تماما. لهذا فإن القرار الأميركي يضر بالمصلحة الإسرائيلية: فهو مستمر في إعماء إسرائيل وجعلها حمقاء، وكأنها تستطيع أن تسلك هذا السلوك إلى الأبد. كان يجب على الولايات المتحدة - لو كانت ودودة تخاف على مصلحة إسرائيل- أن تقول لا. إن أميركا التي تدرك أن المستوطنات هي العقبة، كان يجب عليها أن تنضم إلى التنديد بها. وكان يجب على قوة عظمى تريد أن تُحل السلام في فترة تنتفض فيها الشعوب العربية على أنظمة حكمها وعلى الولايات المتحدة وإسرائيل أيضا، أن تفهم أن عليها أن تغير قواعد اللعب القديمة السيئة من التأييد الكاسح للحليفة المدمنة لمستوطناتها.

وقال: كان يجب على أميركا الودودة أن تجند نفسها من اجل أن تفطم إسرائيل– فهي وحدها القادرة على فعل هذا– وكان يجب عليها أن تبدأ هذا (متأخرة) أول أمس، في مجلس الأمن. لكن الوعد بالتغيير والاهتمام الحقيقي بإسرائيل هما شيء واحد، والسلوك السياسي شيء آخر: فثم قرار نقض آلي آخر، وكأنه لم تقع أمور قط. أوباما مثل جورج بوش، لا يوجد أي فرق. عندما قالت السفيرة سوزان رايس، إن اقتراح القرار 'يهدد بتشديد مواقف الأطراف وتشجيعها على الامتناع عن التفاوض'، ضللت. فهي أيضا تعلم أن ما يمنع التفاوض ويشدد المواقف هو الاستمرار في بناء المستوطنات. وعندما تقول وزارة الخارجية الإسرائيلية إن 'من العجيب أن مجلس الأمن يختار أن يتناول جانبا واحدا، مع تجاهل السياق'، فهي أيضا تضلل. أحقا يؤمن متحدثو وزارة الخارجية بوجود جهة جدية ستوافق على أن تستمر إسرائيل بإقرار حقائق لا تنعكس على الأرض بلا عائق؟.

وتساءل الكاتب أيضا: هل يُسمى هذا 'جانبا واحدا'؟ قد يكون واحدا، لكن من المؤكد أنه الأكثر تدميرا وهو الذي أراد العالم أن يندد به وبحق. إن أيام قرارات النقض هذه ليست أياما عادية. إنها أيام القِدر الفوارة في المنطقة. لو كانت ثم حكومة ذات مسؤولية في إسرائيل، لكفت عن الاستيطان منذ زمن لا لتصرف النيران عن إسرائيل فقط بل كي تقدم تسوية، لم تكن حيويتها لها مصيرية إلى هذا الحد قط.

وفي ختام المقال، قال ليفي: لو أن الولايات المتحدة كانت قوة عظمى ذات مسؤولية، لانضمت أول أمس إلى القرار كي تنبه إسرائيل من سباتها الخطر. حصلنا بدل هذا على فيتو معادٍ من واشنطن، وصيحات ابتهاج في القدس، واحتفال سينتهي نهاية سيئة جدا بالنسبة لهما كليهما.


العهد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sumar92.yoo7.com
البدوي




عدد المساهمات : 401
تاريخ التسجيل : 17/09/2010

هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود    هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود  Icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 8:05 pm


هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود  Rrmqna

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هآرتس: باراك أوباما انضم إلى الليكود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
غريب الدار :: قسم اخبار السياسة والاقتصاد :: ركن أخبار السياسة :: اخبارعامة في السياسة-
انتقل الى: